عن جائزة ستيفي
تعد جائزة ستيفي واحدة من أكثر الجوائز المرغوبة في العالم. منذ تأسيسها عام ٢۰۰٢، قامت بمنح الجائزة الذهبية للشركات والأفراد في أكثر من ۷۰ دولة تقديرا لإنجازاتهم في مجال الأعمال.
في عام ٢۰١٢ واحتفالًا بالذكرى العاشرة لبدء جوائز ستيفي، قمنا بإضافة الجائزة الفضية والبرونزية.
في عام ٢۰١٣ قمنا بإضافة الجائزة الكبرى والتي تم منحها لعدد قليل فقط من الشركات في المسابقات الثمانية السابقة.
في جوائز ستيفي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، يحصل الفائز بالتصفيات المؤهلة في كل فئة على جائزة ستيفي الذهبية ويتم تعيين الفائزين جميع الترشيحات التي حصلت على درجة متوسطة نهائية لا تقل عن ٧٠٧٥ من ١۰ ستكون مؤهلة للحصول على حالة جائزة ستيفي. الترشيح الأعلى تقييمًا في كل فئة سيتم تكريمه بجائزة ستيفي الذهبية. الترشيحات الأخرى المؤهلة التي تحقق متوسط درجات لا يقل عن ٨٠٢٥ ֽسيتم تكريمها بجائزة ستيفي الفضية. أما الترشيحات الأخرى المؤهلة فستحصل على جائزة ستيفي البرونزية.
عن كأس جائزة ستيفي
اسم ستيفي مشتق من ستيفانوس باللغة اليونانية وتعني "متوج"
يبلغ ارتفاع الكأس الجائزة الكبرى حوالي ١٦بوصة، وهي مصنوعة يدويا ومغلفة بمعدن الذهب عيار٢٤ قيراطا.
يمثل الهرم البلوري الذي يمسك به ستيفي عالياً التسلسل الهرمي للاحتياجات الإنسانية، وهو نظام يمثله الهرم الذي تم تطويره في الستينيات من قبل عالم النفس أبراهام ماسلو، الذي لاحظ أنه بعد تلبية احتياجاتهم الأساسية، يسعى البشر للحصول على تقدير أقرانهم.